سنوات كأنها الدهر بل العمر كله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
3 سنوات كأنها الدهر بل العمر كله
من منكم ينسى هذه الصوره أعتقد أنه يخال لكم أنه عتيقه بل قديمة قدم الكون
لا يا أخواني و أخواتي هذه الصوره لم تبلغ عامها الثالث بعد,أي أنه شبه حديثه,
ولكن للأننا أسياد إيطاليا فهي تعتبر قديمه,
و لأننا من عشاق تلك السيدة الحسناء أعلاه ,لم ولن نتعود
سواء على الألقاب والذهب ,فالألقاب منا ونحن ومن الألقاب وأمر كذلك مع الذهب
لأننا أسياد أيطاليا وبلا منازع ب29 لقباً شاء من شاء وأبى من أبى.
ولأننا أصحاب الرقم قياسي رفقت ذئاب روما في كوبا لا إيطاليا ب9 ألقاب
ولأننا رفقة أياكس والبارشا و البايرن أعمدة أوروبا الأربع وذلك بتحقيق كل الألقاب
القاريه الممكنه ,عدا اليورو ليق الجديد<<كأس الإتحاد الأوروبي بمسماها القديم
والذي تغير هذه السنه,
تعددت الأسباب والقول واحد كم أنتي عظيمة يا سيدتي ,وكم أنتي مذهلة ,
فيــ سراكِ وفيــ ضركِ
قادمون يا سكوديتو لترصيع أنفسنا بالنجمة الثالثة
بعد مؤامرة الكالتشيو بولي و الفضائح المزعومه ,سلبوا منا لقبين ,
لكنهم لم يسلبوه من قلوبنا كمشجعين لتلك الحسناء ,
لأننا نعرف أنه مظلومه و مخذوله بسبب تلك المشاكل ,
التي تثبت بحق بأن لا أزوري قوي و اليوفي ضعيف ,
أنه لن تقوم قائمة للأزوري بلا قلبه النابض و مصنعها الكبير
قد مكروا بفعلتهم في عام 2006 , عندما وعدوا لاعبي اليوفي
أنهم عند تحقيقهم للكوبا ديل موندو <<كأس العالم
بأنهم سيعفون عن سيدتهم في فضائحها المزعومه ولكن نكثوا بوعودهم
نكث بوعودهم لجيجي ,وأليكس,وكامو,زامبروتا,وكنفارو
نكث بوعودهم لليبي,كل أؤلئك هم العمود الفقري لمنتخبهم.
فليذهب منتخبهم إلى الجحيم أبد الأبدين .
قادمون يا كوبا لا إيطليا لترصيع أنفسنا بالنجمة الفضية
قد يكون الموسم الماضي الأقرب لنا لذلك اللقب
ولكن تعنت وتخبط مدربنا المزعوم رانييري آن ذاك
هو ما ألقانا إلى التهلكة بسبب تفضيله الإسكوديتو
الذي طار من أيدينا قبل مقارعتنا للبيانكوشيليستي على كوبا لا إيطاليا
والذي يثبت صحت مقولة عصفوراً في اليد
ولا ثلاثة عصافير في الشجرة
أقلنا ذلك المدرب المشؤوم بمدرب جديد
قد يصنع المستحيل والمعجزة كما فعل
نظيره الكاتلوني بيب غوارديولا
المجازفة الحقيقه بذلك المدعو شيرو فيرارا
قد تكون مجازفة حقيقه تلك الصفقة التي عقدها سيكو والإدارة
مع ذلك المدرب ولكنها أتت في وقتها وذلك بعد تخبط فريقنا في
أواخر الدوري المنصرم ,ولكنه أنقذنا بتمكننا من تحقيق مركز الثاني
المؤهل للأبطال,ولو أننا فريقاً أذا لم نكن الأول فلا فرق حتى
ولو كانا المؤخرة,ما يشفع لمدربنا ما رأيتهم من خطط تكتيكيه بحته
قد تعود بالمدرسة الإيطالية لواجهة المدارس التدريب العملاقه
أتوقع تغيير مراكز في وسط الميدان بشكلاً رهيب
وذلك عندما شاهدت المدرب وأعطاه للصاعد ماركيزيو
أدوار هجوميه ومساندة ,وذلك أستغلالاً لسرعته الكبيرة وقوة رجله الخاطفة
وأختراقاته المباغته,كل ذلك غيضاً من فيضاً
ولا ننسى أنه تخرج من كلية الكالتشيو ومصدره المدربين إلى العالم.
أيها الجنود أستعدوا للمعارك طاحنه
لدينا العدة والعتاد ,اللازمين لأعادة مجدنا المسلوب
ولدينا ذلك المدرب المتحمس لأعادة اليوفي لسابق عهده
وبدأ صناعة تاريخ للعقد الجديد العقد الثاني من الألفية الثانية
ولدينا عقلية الفوز التي نحسد عليها من قبل غيرنا
فقط لأننا كبار والكبير يمرض ولا يموت
مهما حاولوا من كبح جماحنا إلى أننا نزداد رغبة فوق رغبة.
أيها الملك ,أنهض لقيادتنا
نعترف بفضلك الكبير في الموسم الماضي ولكن,
ولأنك الملك فلا نرض إلا بما يليق بك إيها الملك
ولأنك قائداً في المعركة نتأمل من الخير ,نريد تلك
الركلات الحرة التي تصنع الفارق والتي جعلتك من
أفضل مسدديها في هذه المعمورة,
قد يقول البعض من معاديه أنه بلغ من العمر عتياً
ولكنني أشبهه مع فارق التشبيه من حيث المنفعه
أشبهه بالخمر الذي كلما زاد قدم محصوله كلما زادت لذته
أنك بحق أسطورتنا الحية ,ولذا سوف نحسد من قبل
الأجيال القادمة لمشاهدتنا له وهو يداعب تلك الكورة .
مباريات وديه كثيره ومدارس مختلفة
نرى الكثير من هذه المباريات الوديه لفريقنا ,
التي ستأتي أكلها عندما يتعود عناصر الفريق ,
على أكثر من طريقة للعب وخطط تكتيكيه مختلفة ,
كل ذلك سيعود علينا بالنفع عاجلاً أم إجلاً ,
وهزيمة الغواصات الصفر أتت في وقتها وبينت لنا أخطاء خط الدفاع لدينا .